منتدى الاحبه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


كرهت والهم والتدريس ولآلى بالقلم خاطر.... الله يلعنك يا ابليس خلتنى فى الهكرز شاطر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حب %حب %

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Hack Devil
Admin
Admin
Hack Devil


عدد المساهمات : 90
تاريخ التسجيل : 04/01/2010
العمر : 31

حب %حب    % Empty
مُساهمةموضوع: حب %حب %   حب %حب    % I_icon_minitimeالإثنين يناير 04, 2010 3:12 am

قصص حب

قصص, قصص حب, قصص الحب, قصه حب, قصص حب وغرام

قصص حب واقعيه كثيره في هذا الزمان لكن اترككم مع قصه حب واقعيه من نوع اخر
قصص حب واقعيه
القصة معقدة شوي وياريت تقرؤها بامعان
^
^
^
كان هناك فتاة وشاب و كان هناك خادمة تعمل في منزل الفتاة فقالت ل للفتاة: انها تود ان تعرفها على شاب يحبهاوجاء اليوم
الذي تتمنا الفتاة لو انها لم تتعرف عليه كان الشاب يصل بقرابه ولكنها بعيدة عن اهل الفتاة وكانا ابناء جيران فعرفت الفتاة انه هو الشاب الذي يود التحدث وربط علاقه بينهمافقالت الفتاة لنفسها: ولما لا ولكنها كانت من عائلة محترمة واما الشاب فكان فقير ليس بيده عمل وكان صغيرا اتم الى الصف التاسع وترك المدرسة وقد تحدث مع الفتاة عدة مرات الى ان تطورت العلاقة الى قصة حب لامثيل لها كانت البنت تحبه بل تعشقه حتى الموت ولكن هوة هل يبادلها الشعور نفسه ام ماذا؟؟؟؟ ستعرفون حالا:
من هنا تبدا قصة الحب الذي اتحدث عنها:
الشاب والفتاة احبا بعضهما كثيرا وكانت ام الفتاة لاتريد هذه العلاقة لان الشاب ليس من عائلة مماثلة لهم وفي يوم من الايام كان الشاب يهدد الفتاة بانه سوف يفضحها من دون سبب وعرفت ام الفتاة بهذا الشي وفكرت كثيرا حتى توصلت الى نتيجة ان تذهب الى عمها(عم الفتاة) وتقول له فذهبت الأم بدون علم الفتاة الى عمها وقالت له كل ماتعرفه عن ابنتها
فقرر العم ان يجلب الفتاة لعنده ويكلمها ومن ثم يكلم الفتى وبالفعل جلب الفتاة الى عنده وكلم الفتى ولكن الفتى وضع الحق على الفتاة وقال:هي التي تلاحقني وهي التي تتوسل الي لان اكلمها وهي التي دعتني لان اكلمهاواتحدث معها وان نرتبط بعلاقة.
ومن ثم كلم الفتاة وكاد ان يضربهاولكن تراجع عن ذلك ولكن الفتاة لم تستسلم للواقع وعادت لتكلم الشاب (مع انها تعرف انه وضع الحق عليها ولاكنها تحبه) وجاء يوم وكان اباها ذاهبا ولكنه سمعها وهي تكلم شخصا مافاستمع للحديث (وانتوا بتعرفوا انو عاشقين بيقولواالكلام رومنسي)وقالت له: اوكي حبيبي ببقا بحكيك بعدين ودخل الاب على ابنته وقال لها: تتكلمين مع شاب طيب
ونزل فيها ضرب وضرب وضرب كادت ان تموت بين يديه ولكن لولا تدخل باقي افراد العائلة لكانت هلكت ولكن ايضا لم تستسلم الفتاة بل عادت لتكلم الشاب ويال الاسف رجع ابوها وكشفها انها لسا عم تحكي معه
وعاد الى ضربها مرة اخرى واخرى واخرى ومامن جدوى تريده يعني تريده
وصادف يوما انها ذهبت الى احد الاعراس المختلطة (اي شباب وبنات)
وراها ابن صاحب الصالة الافراح (كان معزومامع اخوته) واعجب بها بما انه كان وقد راها من سنتين وكان معجبا بها كثيرا ولكنها كانت(سبور)
وهوة كان يريدها(محجبة)وقالوا له انها صغيرة ولن تتحجب لبعد وقت فسكر عن الموضوع ونسي ولكنه عندما راها مجددا(وكانت قد تحجبت)فتحركت المشاعر التي بداخله وقرر ان يطلب يدهاوفعلا تقدم لطلب يدها و
وافقوا اهلها وهي (لانها كانت قد تركت الشاب الذي كانت تحبه بسبب اهلها)فتمت خطبتها وتزوجت به وبعد زواج سنة انجبا طفل وفي احد الايام كانت صديقة الفتاة تعرف الشاب التي كانت تكلمه وراته مصادفة
في الشارع فاخذ رقم الفتاة من صديقتها التي لم تكن تعرف (اخذ جوالها واخذ رقم منه بغية انه يريد الاستماع الى الاغاني لعله ينقل شيئا لجواله)
واتصل بها وعندما رات رقمه ذهلت وراودتها اسئلة كثيرة من اين جاء برقمي؟ وكيف؟ ولماذا يتصل؟.....الخ.....
ولكنها فكرت هل اجب على الهاتف؟ وماذا ساقول له؟ اني تركته لان اهلي لم يوافقوا؟ واخيرا توصلت الى حل واجبت على الهاتف؟ وتحدثت معه لمدة اكثر من ساعة وقال لها اشياء كثيرة لو انها اذا تركت زوجها وتزوجت به سيعامل طفلها كطفله وسيحبة
ويحترمه ويربيه على التقوى فكرت الفتاة كثيرا و لكنهالم تجد اجابة
(((ومن سوء حظها بعد ماتزوجت اصبح عند الشاب سيارتان وبيت وهوة الان يكمل دراسته ويعمل )))
ماذا ستفعل هل ستترك زوجها وستعود له؟؟
فكرت ثم فكرت واخيرا وجدت اجابة ستبقى مع زوجها ولن تعود لاحد
وهوة سيبقى مجرد صديق لا اكثر واتخذت قرارها ولن تتراجع عنه مهما كان الامر وهي الان تعيش حياة سعيدة مع زوجها ولكن مشاعر الحب لن تفارقهاوكما يقولونالحب الاول لا ينتسى) ولا اعلم ماذا سيجري بها
هل ستتراجع ام ماذا؟؟؟
(((تعذبت كثيرا من ضغوط اهلها وحرمانها من عيش حياتها فهل مافعله اهلها صحيحا ام ماذا ؟ لاتحرموني من مشاركتكم))).

وماجزاء تلك الخادمة سامحها الله التي اوقعتها في كل هذا؟؟؟

ملاحظةانا قريب هذه الفتاة وحبيت اني انقل قصتها لكم لانهاجد محزنة)


قصص الحب و الرومانسيه - حب , عشق , رومانسيه , قصص رومانسيه , قصص حب محزنه , قصص حب تنتهي بالزواج , قصص عامه عن الحب , قصص رومانسيه جدا , قصص حقيقيه عن

قصص حب
قصص حب
قصص حب
قصص حب
قصص حب
قصص حب
قصص حب


حب %حب    % 361904936
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eboelbaz.yoo7.com
الوهم

الوهم


عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 28/06/2010
العمر : 29

حب %حب    % Empty
مُساهمةموضوع: بصراحة ياخالد كل مواضيعك جميلة جدااااااااااااااااا   حب %حب    % I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 07, 2010 11:38 am

من اجمل المواضيع ياخالد
حب %حب    % 13582

حب %حب    % 13582
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
??????
زائر




حب %حب    % Empty
مُساهمةموضوع: قصة مؤلمة   حب %حب    % I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 17, 2010 6:24 am

قصه حب تبكي كل من يقراها


قرر صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبة ذات خلق ودين ، وكما جرت العادات والتقاليد حين وجدوا

إحدى قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا لخطبتها ولم يتردد أهل البنت في الموافقة لما كان يتحلى به صاحبنا من

مقومات تغرى أية أسرة بمصاهرته وسارت الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم ، وفي عرس جميل متواضع اجتمع

الأهل والأصحاب للتهنئة .

وشيئاً فشيئاً بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطون بصحابنا هيامه وغرامه الجارف بزوجته وتعلقه بها وبالمقابل

أهل البيت استغربوا عدم مفارقة ذكر زوجها للسانها . أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشرة

ولكن الذي لا يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهما سيتعلقان ببعضها إلى هذه الدرجة .

وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهما بدؤوا يواجهون الضغوط من أهاليهم في مسألة الإنجاب، لأن الآخرين ممن

تزوجوا معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل أو اثنان وهم مازالوا كما هم ، وأخذت الزوجة تلح على زوجها أن

يكشفوا عند الطبيب عل وعسى أن يكون أمراً بسيطاً يتنهى بعلاج أو توجيهات طبية .

وهنا وقع ما لم يكن بالحسبان ، حيث اكتشفوا أن الزوجة (عقيم ) !!

وبدأت التلميحات من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد إلى أن صارحته والدته وطلبت منه أن يتزوج بثانية ويطلق

زوجته أو يبقها على ذمته بغرض الإنجاب من أخرى ، فطفح كيل صاحبنا الذي جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من

نفسه تظنون أن زوجتي عقيم ؟! إن العقم الحقيقي لا يتعلق بالإنجاب ، أنا أراه في المشاعر الصادقة والحب الطاهر

العفيف ومن ناحيتي ولله الحمد تنجب لي زوجتي في اليوم الواحد أكثر من مائة مولود وراض بها وهي راضية فلا

تعيدوا لها سيرة الموضوع التافه أبداً .
وأصبح العقم الذي كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به ، سبباً اكتشفت به الزوجة مدى التضحية والحب الذي يكنه

صاحبنا لها وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها الزوجان على أروع ما يكون من الحب والرومانسية بدأت
تهاجم
الزوجة أعراض مرض غريبة اضطرتهم إلى الكشف عليها بقلق في إحدى المستشفيات ، الذي حولهم إلى

( مستشفى الملك فيصل التخصصي ) وهنا زاد القلق لمعرفة الزوج وعلمه أن المحولين إلى هذا المستشفى

عادةً ما يكونون مصابين بأمراض خطيرة .

وبعد تشخيص الحالة وإجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي ، صارح الأطباء زوجها بأنها مريضة بداء عضال عدد

المصابين به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط ، وأنها لن تعيش كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأية

حال من الأحوال والأعمار بيد الله .

ولكن الذي يزيد الألم والحسرة أن حالتها ستسوء في كل سنة أكثر من سابقتها، والأفضل إبقاؤها في المستشفى

لتلقي الرعاية الطبية اللازمة إلى أن يأخذ الله أمانته . ولم يخضع الزوج لرغبة الأطباء ورفض إبقاءها لديهم وقاوم أعصابه

كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته بالمعدات الطبية اللازمة لتهيئة الجو المناسب كي تتلقى زوجته به الرعاية فابتاع

ما تجاوزت قيمته الـ ( 260000 ريال ) من أجهزة ومعدات طبية ، جهز بها شقته لتستقبل زوجته بعد الخروج من

المستشفى ، وكان أغلب المبلغ المذكور قد تدينه بالإضافة إلى سلفة اقترضها من البنك .

واستقدم لزوجته ممرضة متفرغة كي تعاونه في القيام على حالتها ، وتقدم بطلب لإدارته ليأخذ أجازة من دون راتب ،

ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون التي تكبدها ، فهو في أشد الحالة لكل ريال من الراتب ، فكان في أثناء دوامه

يكلفه بأشياء بسيطة ما إن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه بالخروج ، وكان أحياناً لا يتجاوز وجوده في العمل الساعتين

ويقضى باقي ساعات يومه عند زوجته يلقمها الطعام بيده ، ويضمها إلى صدره ويحكي لها القصص والروايات ليسليها

وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام ، والزوج يحاول جاهداً التخفيف عنها . وكانت قد أعطت ممرضتها صندوقاً صغيراً طلبت

منها الحفاظ عليه وعدم تقديمه لأي كائن كان ، إلا لزوجها إذا وافتها المنية .

وفي يوم الاثنين مساءً بعد صلاة العشاء كان الجو ممطراً وصوت زخات المطر حين ترتطم بنوافذ الغرفة يرقص لها القلب

فرحاً .. أخذ صاحبنا ينشد الشعر على حبيبته ويتغزل في عينيها ، فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له .. فنزلت

الدمعة من عينه لإدراكه بحلول ساعة الصفر وشهقت بعد ابتسامتها شهقة خرجت معها روحها وكادت تأخذ من هول

الموقف روح زوجها معها . ولا أرغب في تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله حين توفاها الله ولكن بعد الصلاة عليها

ودفنها بيومين جاءت الممرضة التي كانت تتابع حالة زوجته فوجدته كالخرقة البالية ، فواسته وقدمت له صندوقاً صغيراً

قالت له إن زوجته طلبت منها تقديمه له بعد أن يتوفاها الله ... فماذا وجد في الصندوق ؟‍! زجاجة عطر فارغة ، وهي

أول هدية قدمها لها بعد الزواج ... وصورة لهما في ليلة زفافهم . وكلمة ( أحبك في الله ) منقوشة على قطعة

مستطيلة من الفضة وأعظم أنواع الحب هو الذي يكون في الله ورسالة قصيرة سأنقلها كما جاء نصها تقريباً مع

مراعاة حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابة .

الرسالة :
زوجي الغالي : لا تحزن على فراقي فوالله لو كتب لي عمر ثان لاخترت أن أبدأه معك ولكن أنت تريد وأنا أريد والله

يفعل ما يريد .

أخي ........ : كنت أتمنى أن أراك عريساً قبل وفاتي .

أختي ........: لا تقسي على أبنائك بضربهم فهم أحباب الله ولا يحس بالنعمة غير فاقدها .

عمتي ..... ( أم زوجها ) : أحسنت التصرف حين طلبت من ابنك أن يتزوج من غيري لأنه جدير بمن يحمل اسمه

من صالح الذرية بإذن الله .

كلمتي الأخيرة لك يا زوجي الحبيب أن تتزوج بعد وفاتي حيث لم يبق لك عذر ، وأرجو أن تسمى أول بناتك بأسمي ،

واعلم أني سأغار من زوجتك الجديدة حتى وأنا في قبري ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حب %حب %
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الاحبه :: منتدى الحب-
انتقل الى: